أسدل الستار، الأحد، على منافسات نهائيات كأس الأمم الإفريقية، بتتويج “أسود” الكاميرون بالنسخة الـ31، حارمين بذلك المنتخب المصري من حلم إضافة لقب ثامن إلى خزينته الكروية، فيما أنهى المنتخب المغربي مساره في التظاهرة في دور ربع النهائي مساهما بدوره في استمرار إخفاقات الكرة الوطنية، خصوصا وأن الإنجاز الوحيد الذي تحتفظ به ذاكرة المغرب لـ”أسود الأطلس”، يعود إلى سنة 1976، حين توج زملاء أحمد بابا بالكأس الإفريقية.
تجرية “الكان” بالنسبة إلى المنتخب المغربي، تعد فرصة للطاقم التقني من أجل الوقوف على إيجابيات وسلبيات مشاركة العناصر المغربية خلال هذه التظاهرة، كما أنها فرصة للاستمرار في عمل قد يتم جني ثماره في السنوات المقبلة.
وهذه 3 مكتسبات تمكّن المنتخب المغربي من تحقيقها بعد كأس الأمم الإفريقية “الغابون 2017”: